تكلم حتى أراك
يبدو أننا ماضون في خسارة قيمتنا الاعتبارية كجسم انتخابي يحظى بأهمية بالغة كل دورة اقتراعات،
يبدو أننا ماضون في خسارة قيمتنا الاعتبارية كجسم انتخابي يحظى بأهمية بالغة كل دورة اقتراعات،
الذي يجعل عموم رواد مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، بما يمثلونه من شريحة مهمة -عدديا
وضعية المؤسسات السجنية كانت موضوع سؤال شفهي خلال جلسة مجلس المستشارين الثلاثاء المنصرم، تولى الإجابة
أكثر من ستين عاما مرت على استقلال المغرب، عشرون منها في ظل حكم الملك محمد
السلطة التي حاولت تغييب ناصر الزفزافي ذي الكاريزما التي استطاعت جمع الناس على احترام مواقفه،
على مواقع التواصل الاجتماعي صورة متداولة معبرة جدا، تجسد مفارقة الموقف الرسمي في التعامل مع
بعد حوالي شهرين سنشهد الذكرى الثانية لانطلاقة حراك جرادة الذي تراجع وهجه على الأرض دون
ذكرتني حفلة التعديل الحكومي الأخير بلعبة الكراسي التي تقوم على تنافس مجموعة من اللاعبين على
’’كنطالب بالديمقراطية حكم الشعب بواسطة الشعب ولأجل الشعب‘‘ هكذا لخص الأب المراكشي مطالبه ومعها مطالب
لبعض الوقت، ستصيرين قضيتنا الأهم لبعض الوقت فقط، البعض الكافي منه لتحل علينا لعنة ذاكرة