هجرة جماعية للفئات الصغرى من المولودية إلى الاتحاد الإسلامي الوجدي وأندية أخرى

في ظل المشاكل الكبيرة الذي يعيش على وقعها مركز التكوين التابع للمولودية الوجدية، والذي لا زالت أبوابه موصدة في وجه الفئات الصغرى المستفيدة من خدمات هذا المركز، رغم أننا في شهر شتنبر وأن موعد إنطلاق البطولة الوطنية على الأبواب.

وأمام هذا الوضع، فضل العديد من اللاعبين وخاصة بفئة الأمل الهجرة وبشكل جماعي نحو فريق الاتحاد الإسلامي الوجدي وباقي أندية وجدة الأخرى بحثا عن مستقبل كروي أفضل، وما ينطبق على اللاعبين ينطبق على بعض الأطر التقنية التي فضلت بدورها الرحيل.

يأتي هذا في ظل عدم صرف المستحقات المالية للعديد من أطر المدرسة بحجة غياب السيولة المالية إذ لا زالت هذه الأطر لم تتوصل بمستحقاتها.

شارك المقال
  • تم النسخ
تعليقات ( 0 )

اترك تعليقاً

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)