تَحُل الذكرى 18 لوفاة العقيد عبد الحميد ميري أو (عبد الحميد الوجدي) كما كان يُلقب يرحمه الله، و يزداد العزم على كتابة مساره النضالي الذي بُخسَ ولم يُوَف حَقهُ. ولعل الْأَوْجَ في ذلك تجربته الرائدة مع الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي يرحمه الله (1963-1882) في أربعينيات وخمسينيات القرن 20. في هذه الصورة: عبد الحميد ميري أو (عبد الحميد الوجدي) أثناء تخرج الفوج 27 بالكلية الملكية العسكرية ببغداد، قُبَيْلَ الرجوع إلى القاهرة لِلِقاءِ الخطابي في بداية يوليوز 1951.
بدر المقري، باحث أكاديمي
تعليقات ( 0 )