شهدت مختلف مناطق جهة الشرق ليلة أمس، تساقطات مطرية مهمة، أدخلت معها البهجة والفرحة في نفسية الفلاحين لما لها من تأثير إيجابي على المحاصيل الزراعية، وخاصة بعد تأخر التساقطات خلال الآونة الأخيرة.
ولم يقتصر دور هذه التساقطات على إنعاش المحاصيل الزراعية التي عانت بسبب تأخير التساقطات فحسب، بل لعبت هذه الأمطار دورا مهما في الحد من إنتشار موجة الصقيع “الجريحة” التي اجتاحت المنطقة خلال الآونة الأخيرة، والتي أدت إلى انخفاض كبير في درجة الحرارة.
تعليقات ( 0 )