آراء
21 يونيو 2020
على أبواب الأربعين
وأنا على أبواب الأربعين، راض عن كل ما فات، وغير آبه أو ملهوف لتحصيل ما
وأنا على أبواب الأربعين، راض عن كل ما فات، وغير آبه أو ملهوف لتحصيل ما
هؤلاء أهلك، أبواك اللذان أنجباك وتعهداك لأزيد من عشرين عاما، وهذا الشيب الذي تراه يغزو