واقع السياحة بمدينة تنغير وعموم الإقليم، تلخصه الناشطة الجمعوية، زروال ماماس في الفيديو المرفق.
رغم المجهود المبذول، بالخصوص من قبل الفاعلين السياحيين في الإقليم، أن الواقع يؤكد بأنه لابد من مضاعفة المجهودات، للرفع من نسبة المبيت في المدينة، وعدم جعلها فقط مدير عبور للسياح المتوجهين إلى ورزازات أو مرزوكة في الاتجاه الأخر.
وعلم شمس بوست من مصدر موثوق، أن عمالة الإقليم تسير في إتجاه خلق مشروع مهم، يسعى إلى الترويج للمنطقة سياحيا، وأيضا خلق فضاءات للتنشيط، هذا التنشيط الذي يرتكز بالأساس على خلق مسارات سياحية كفيلة بجذب المزيد من السياح، وأيضا زيادة ليالي المبيت.
تعليقات ( 0 )