“أنا من الشرق”.. مشروع يسلط الضوء على الغنى التاريخي والثقافي للجهة الشرقية

أطلق  المعهد الفرنسي بوجدة مع وكالة جهة الشرق بشراكة مع مشروع كاسيطا،  “أنا من الشرق/ JE VIENS DE L’ORIENTAL”، وهو عبارة عن سلسة من البورتريهات والوثائقيات واللوحات المرسومة بتقنية الكرافيك التي تهدف إلى تسليط الضوء على شخصيات، عادات، أماكن أو قصص من جهة الشرق بالمغرب.

 

ويقدم المشروع الذي يسهر عليه المعهد الفرنسي بوجدة بمعية شركائه، مجموعة من المشاهد والصور التي طبعت تاريخ المنطقة الشرقية، في قالب متميز يستهدف مستخدمي الشبكات الإجتماعية، للتعريف أكثر بجهة الشرق ودعم الطاقات الشابة التي تبدع في رسم ذاكرة ثقافية وفنية بالمنطقة ، من خلال صناعة محتوى رقمي متفرد يسلط الضوء على غنى الجهة الشرقية.

وسيتناول هذا المحتوى الذي سينشر على الحسابات الرسمية للمعهد الفرنسي بوجدة، كل شهر عادة أو تقليد من جهة الشرق من خلال رسمة/لوحة تعبر عنه، بالإضافة إلى مقطع وثائقي قصير مدته دقيقة يغوص في أرشيف جهة الشرق ليقدم لكم معلومة قد لم يسبق لكم سماعها.

 

كما سيتم إعداد بورتريه مرسوم لشخصية من جهة الشرق، لرجال او نساء بارزين في مجالاتهم وذاع صيتهم خارج حدود الجهة.

شارك المقال
  • تم النسخ
تعليقات ( 0 )

اترك تعليقاً

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)