صدمة وحزن بالفايسبوك .. بعد رحيل السيناريست والممثل عماد الدين الغندور

أثار خبر وفاة الناشط الفايسبوكي إبن مدينه مراكش ، السيناريست عماد الدين الغندور ، صدمة وحزنا كبيرين في أوساط متابعيه وأصدقائه بالفايسبوك.

 

 

توفي الفنان المراكشي المزداد في 20 مارس 1976 ، ليلة الأمس بعد معاناته مع المرض في الأيام الأخيرة.

 

 

ونعى عدد من المشاهير صديقهم عماد الدين في تدوينات مؤثرة ، وكتب الباحث محمد عبد الوهاب رفيقي في حسابه الرسمي بالفايسبوك “عماد الدين الغندور لي هو من جيلي من مواليد 1976 مكانش فقط دك الإنسان الطيب وصاحب الروح المرحة والإنسان العفوي، عماد رغم الإعاقة والوضعية الخاصة كان إنسان نشيط ومتحدي لضروفو، انتقل من مراكش إلى القاهرة بمجهود ذاتي ودرس بها و تخرج من اكاديمية الفنون وتكنولوجيا السينما ديال رأفت الميهي قسم السيناريو ….”

 

وكتب الإعلامي صاحب برنامج في قفص الإتهام ، رضوان الرمضاني في حسابه ” قرأت، مثل غيري، “خبر” رحيل الصديق عماد… عدت إلى محادثتي معه قبل أسبوع، بعث إلي بعض فيديوهاته مع هذه العبارة المؤلمة… اعتقدته يمزح…. الله يرحمك عماد…”

 

 

من جهته عبر الناشط الفايسبوكي مروان لمحرزي علوي عن حزنه الشديد بوفاة صديقه، حيث كتب على حسابه “عماد كيبقى رمز الإنسان المثابر، لي قدر يحقق دكشي لي بغى برغم المشاكل الكبيرة لي كانت في طريقو، و ما ناشط وضاحك رغم الصعاب. لكن للأسف، المرض تغلب عليه وهو مازال صغير ومازال يعطي أكثر، و فيسبوك بالنسبة ليا ما غديش يبقى كيف كان بعد الوفاة ديالو. الله يرحم عماد ويصبر عائلتو”.

شارك المقال
  • تم النسخ
تعليقات ( 0 )

اترك تعليقاً

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)